بخور جذور العود

المواصفات:

الرائحة: عبير شرقي دافئ يمزج بين الورد، التوابل، والعنبر بتناغم فاخر.

القوام: مبسوس متماسك وسهل الاستخدام، ينساب بسلاسة على الفحم ليطلق عبيره بثبات وهدوء.

الثبات: يدوم طويلاً، ويترك أثرًا عطريًا غنيًا حتى بعد انطفاء الجمر.

الحجم: بحجم مثالي وتغليف أنيق يناسب كل لحظة راقية.

المكونات:

البداية مع عود إندونيسي كلمنتان، يعمق جو المكان بنفحاته الغنية. مع كل استنشاق، تتناغم لمسات الورد الفاخر مع دفء الباتشولي، بينما يضيف خشب الصندل رائحة خشبية عميقة تلامس الحواس.

ويختتم العنبر هذا المزيج بسحره الخاص، وسط لمسات من التوابل والأزهار، ليخلق عبيرًا متوازنًا، عميقًا، لا يُنسى.

"استعد لتجربة عطرية تأخذك في رحلة عبر الزمن."

لماذا تختار بخور جذور العود؟

• تفرد وحضور: بمجرد أن يملأ الجو، ستشعر بأنك محاط بحضورٍ مميز لا يضاهى، يترك أثره في كل زاوية.
• سهولة الاستخدام: مبسوس فاخر جاهز للاستعمال، دون الحاجة لأي إضافات.
• جودة لا مثيل لها: من دار محمد القرشي، حيث الإتقان والتميز هو معيارنا الأول.
• هديتك المثالية: بخور جذور العود هو الخيار المثالي لمن يرغب في تقديم هدية راقية تعبر عن الذوق الرفيع.

"عبيرٌ يتسلل بقوة، يملأ المكان بفخامة لا مثيل لها."

كيفية معرفة بخور جذور العود العقيق الأصلي؟

• انبعاث الروائح عند الاحتكاك: عند حك الجذور الأصلية بين يديك أو حتى عند تحريكها بلطف، تبدأ رائحة العود الفاخرة في الانبعاث تدريجيًا. في البخور التقليدي، هذه الرائحة تكون إما ضعيفة أو غير موجودة.

• درجة احتراق البخور: البخور الأصلي يشتعل ببطء وتدريجيًا، ويستمر في إصدار الرائحة العطرية لفترة طويلة. البخور التقليدي يشتعل بسرعة ويهيم في الجو دون الاستمرار في الفوحان.
  
  

• المصدر الموثوق: دائمًا ما يكون بخور جذور العود الأصلي صادرًا من مصدر موثوق مثل دار محمد القرشي. تأكد من حصولك على المنتج من مصدر معتمد لتجنب التقليد.

بالتأكد من هذه النقاط، يمكنك التمييز بين البخور الاصلي والمقلد بسهولة.

طريقة الاستخدام:

خذ كمية صغيرة من المبسوس وضعها فوق فحم مشتعل في مبخرة خزفية أو كهربائية.

اترك البخور يتصاعد بهدوء ليملأ المكان بعبيره الفاخر.

استخدمه لتعطير المجالس، الملابس، أو حتى في لحظات التأمل والسكينة.

بخور جذور العود..
لمسة من الدفء تعانق الروح، ورائحة تحكي عنك أكثر مما تقول.
اطلبه الآن، وارتقِ بتجربتك العطرية إلى مستوى لا يُضاهى.